اخبار فلسطين

– نادي الأسير: “أكثر من 4500 أسير فلسطيني امتنعوا اليوم عن الخروج لما يسمى الفحص الأمني، وأرجعوا وجبات الطعام، ضمن خطوات احتجاجية متصاعدة، بعد تنصل إدارة سجون الاحتلال من تفاهماتها التي تمت في آذار الماضي”.

– المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي:
قوات الجيش والشاباك وحرس الحدود اعتقلت خلال الليل 8 مطلوبين فلسطينيين من أنحاء الضفة الغربية

في مستهل جلسة مجلس الوزراء:

على العالم أن يفهم حجم المعاناة التي عاشها ويعيشها الشعب الفلسطيني، وأن السيد الرئيس لا يجامل في شرح معاناة شعبنا.. لكن ماكنة الدعاية الصهيونية الإسرائيلية لم يرق لها وضوح الرئيس وشرحه عن ما لحق بشعبنا، فشنت هذه الحرب الإعلامية الشعواء عليه، التي ندينها ونستنكرها، ونحيي وقفة شعبنا أمام هذه الهجمة.

أود أن أطمئن الإخوة العمال الكادحين العاملين من اجل لقمة عيش أسرهم، بأن القرار الإسرائيلي المتعلق بتحويل أجورهم إلى البنوك الفلسطينية، لن يترتب عليه أي ضرائب من قبل الحكومة، لا ضريبة دخل ولا ضريبة قيمة مضافة، ولن يترتب أي رسوم أو عمولات من قبل البنوك، وفي حال واجهت أي منكم مشاكل مع البنوك عليكم التوجه إلى سلطة النقد الفلسطينية.

يناقش مجلس الوزراء اليوم قضايا عديدة، أهمها الأزمات المرورية في المدن، والتحويلات الطبية، وقضية محورية لهذا الأسبوع متعلقة بالإحصاءات الفلسطينية، والرقم الفلسطيني، وتقارير مالية وأمنية.
– خالد البطش ملتزمون بوقف إطلاق النار في غزة طالما التزم الاحتلال
-القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أحمد المدلل:

شعبنا يحتضن المقاومة التي استطاعت بصواريخها فرض حظر التجول على الصهاينة في معاركها مع الاحتلال.

ستظل بندقية ووصية الشهيد إبراهيم النابلسي حاضرة ونعمل بها حتى تحرير فلسطين.

مجازر الاحتلال لم تتوقف ضد شعبنا منذ 73 سنة ونحن لا نراهن على العالم الظالم لنصرتنا.

السلام الذي يريده الاحتلال هو سلام الدم والاستيطان وهدم المسجد الأقصى المبارك.

الاحتلال يقرر وقف إصدار التصاريح لعمال غزة ويلغي الـ 1500 تصريح الاخيرة.-
قدورة فارس: للمرة الأولى منذ سنوات سيذهب الأسرى مجتمعين بكل فصائلهم إلى الإضراب المفتوح عن الطعام

– رئيس حركة حماس في الخارج خالد مشعل يؤكد أن المعركة السياسية من أجل القدس والأقصى تتطلب تضافر الجهود على كل الساحات والميادين السياسية والإعلامية والدبلوماسية والقضائية والقانونية، وفي تعبئة الأمة وإدارة العلاقات على طريق تحرير الأقصى

-إندلاع حريق في غابة “بن شيمن” شرق مدينة اللد بالداخل المحتل، وطواقم الإطفاء تحاول السيطرة على الحريق.

– مصادر محلية: “عضو الكنيست المتطرف بن غفير يتصل بعائلة الأسير الجريح نور الدين جربوع في مخيم جنين ويهدد باغتيال نجلها بالقول، إن مصيره سيكون مصير داود الزبيدي الذي ارتقى في أحد مستشفيات الداخل المحتل بعد اعتقاله جريحاً، وتوعد بالخروج بمسيرة للمستشفى للدعوة لرفض علاج الجريح جربوع”.

– الاحتلال يفرج عن الأسير أمجد السايح من نابلس، بعد اعتقال دام 20 عامًا”.
-حركتا حمــــــاس والجهـــــاد:

عقدنا اجتماعاً قيادياً عالي المستوى، شارك فيه قادة سياسيون وعسكريون وأمنيون من الحركتين، تخلله نقاش مركز ومعمق حول سبل تطوير مشروع المقاومة الذي تتبناه وتتصدره الحركتان، إضافة إلى كل فصائلنا الوطنية، وآليات تعزيز حاضنته الشعبية والوطنية.

– حركتا حمــــــاس والجهـــــاد:
“ناقشنا العلاقات الثنائية بين الحركتين في المستويات كافة، وتم الاتفاق على تعزيز أوجه العمل المشترك وتفعيل اللجان المشتركة بين الحركتين في المـــستويات السياسية والعسكرية والأمنية”.

-حركتا حمــــــاس والجهـــــاد:
“غرفة العمليات المشتركة منجز وطني يضم فصائل المقــــاومة كافة في إطار موحد لإدارة المواجهة مع الاحتلال، وفي المقدمة منها كتــــائب القســـــام وســـــــرايا القـــدس، وسنعمل جميعاً على تعزيز دورها ومكانتها حتى التحرير والعودة”.

-حركتا حمــــــاس والجهـــــاد: “في الذكرى ال53 لإحراق المسجد الأقصى المبارك نؤكد أن القدس مركز الصراع، وهي قبلة المجاهدين والثوار، وســيف القــدس لن يغمد وسنواصل – ومعنا شعبنا كله – معركة القدس حتى التحرير والعودة”.

– حركتا حمــــــاس والجهـــــاد: “ندعو السلطة بالضفة الغربية إلى الكف عن ملاحقة المقاومين، وإلى الإفراج عن المعتقلين السياسيين، وخاصة في سجن أريحا سيئ الصيت، وإلى وقف التعاون الأمني مع الاحتلال، وإلى التحرر من مسار أوسلو الكارثي، وإلى إطلاق المقاومة الشاملة حقيقةً لا كلاماً”.

– حركتا حمــــــاس والجهـــــاد: “نؤكد على إنجاز الوحدة الوطنية الفلسطينية، وذلك من خلال تشكيل مجلس وطني فلسطيني جديد يمثل شعبنا كاملاً في الداخل والخارج، ولتحقيق هذه الغاية سنواصل جهودنا المشتركة لتشكيل تكتل وطني يوحد الجهود المبذولة على هذا الصعيد”.

-حركتا حمــــــاس والجهـــــاد: “ندعو أبناء الحركتين وأنصارهما إلى مزيد من التلاحم والتقارب والانطلاق يداً بيد في خدمة شعبنا ومقاومته البطلة”.

– حركتا حمــــــاس والجهـــــاد:
نشكر ونقدر عالياً كل الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم الذين وقفوا مع شعبنا ضد العدوان الأخير على قطاع غزة، ونطمئنهم على وحدة المقاومة الفلسطينية وقدرتها على فرض المعادلات ووقوفها صفاً واحداً في مواجهة الاحتلال”.

– حركتا حمــــــاس والجهـــــاد: “ندعو أبناء الحركتين وأنصارهما إلى مزيد من التلاحم والتقارب والانطلاق يداً بيد في خدمة شعبنا ومقاومته البطلة”.

-حركتا حمــــــاس والجهـــــاد:
نشكر ونقدر عالياً كل الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم الذين وقفوا مع شعبنا ضد العدوان الأخير على قطاع غزة، ونطمئنهم على وحدة المقاومة الفلسطينية وقدرتها على فرض المعادلات ووقوفها صفاً واحداً في مواجهة الاحتلال”.

– حركتا حمــــــاس والجهـــــاد: “نشكر الدول العربية والإسلامية التي ساندت حقنا المشروع في الدفاع عن شعبنا، ونخص بالذكر جمهورية إيران الإسلامية، وجمهورية مصر العربية، ودولة قطر، والأحزاب العربية والإسلامية”.

– حركتا حمــــــاس والجهـــــاد: “التحية لشعبنا العظيم في كل مكان، ولشهداء شعبنا الأكرمين، ونخص بالذكر شهداء معركة وحدة الساحات أبطال سرايا القدس القادة الشهداء تيسير الجعبري وخالد منصور، وللأسرى الأبطال جميعاً وللأسير الصامد خليل عواودة المضرب عن الطعام منذ 173 يوماً”.
– مسؤول المكتب الإعلامي في حركة الجهاد الإسلامي داوود شهاب في حديث لإذاعة صوت الأقصى تعقيباً على الاجتماع المشترك بين حركتي حماس والجهاد:

-الاجتماع يكتسب أهمية كبيرة في ظل التحديات التي تواجهها القضية الفلسطينية ومدينة القدس، واشتداد الهجمة على الأسرى.

-حماس والجهاد رأس حربة المقاومة، وهذا اللقاء ليس منفصلاً عن سابقه، واللقاءات لم تنقطع فلم يكن هناك قطيعة بين الحركتين وحتى في وقت العدوان.

– نطمئن شعبنا بأن العلاقة بين حماس والجهاد ضمان أساسي لاستمرار مشروع المقاومة وعلى كل المستويات.

– الحركتان أثبتتا أنهما أقوى من كل محاولات “دق الأسافين” التي يسعى الاحتلال من خلالها لتحقيق أهدافه.

– التنسيق والتعاون بين الحركتين على مدار الوقت يؤكد أن الاحتلال فشل في محاولات تفتيت البيت الفلسطيني.

-حركتا حمــــــاس والجهـــــاد:
نشكر ونقدر عالياً كل الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم الذين وقفوا مع شعبنا ضد العدوان الأخير على قطاع غزة، ونطمئنهم على وحدة المقاومة الفلسطينية وقدرتها على فرض المعادلات ووقوفها صفاً واحداً في مواجهة الاحتلال”.

شاهد أيضاً

عبد المجيد الزنداني.. حياة حافلة بالعلم والعمل والجهاد

ودع اليمنيون والأمة العربية والإسلامية يوم الإثنين 13 من شوال 1445 للهجرة، الموافق 22 أبريل 2024م علما من أعلام هذه الأمة، وكوكبا من كواكبها، وهاديا من هداتها، ورائدا من روادها، هو الشيخ عبد المجيد بن عزيز الزنداني، العالم العامل، والمجاهد والمربي، والقدوة المعلم، القرآني المحمدي الرباني، صاحب العطاءات الدعوية، والإمدادات التربوية، والجهود التعليمية، والأطوار الجهادية،